إن ممارسة الرياضة وليس مشاهدتها هي الأساس في إعادة التوازن النفسي والعضوي للإنسان
فإن التوازن السيكولوجي والفسيولوجي للإنسان يجعله أكثر كفاءة في آداء المهارات الذهنية والعضلية