نحن بالفعل نفتقر في تعليمنا المصري إلى القرائية بين مختلف أطراف العملية التعليمية حتى لا نقف عند حدود الماضي في تعلمنا ولكنا نريد أن نتجاوز الحاضر ونطير للمستقبل حتى نواكب التقدم المذهل في العالم اليوم فنحتاج من ولي الأمر أن يقرأ و كذلك من المعلم ومن المتعلم ومن المجتمع ومن ,,,,,,,,, أطراف كثيرة يجب أن تتحمل مسئوليتها حتى تسطيع السفينة أن تشق طريقها وسط الأمواج العاتية والزلازل المدمرة والبراكين المتفجرة في مصرنا اليوم
فليرحم الله مصرً ويعافيها من أوجاعها ويشفي جروحها ويعلم أبنائها