إني أراها في جوار المقعد

أخذت هنالك مقعدي في الركن

ذات المقعد

و أراك تمنحها يداً مسلوبة

ذات اليد

ستردد القصص التي أسمعتني

و لسوف تخبرها بما أخبرتني

و ستشرب الكأ س الذي جرعتني
حتي إذا عادت إليك نشوي بموعدها الغدِ

أخبرتها أن الرفاق أسوا اليك

أنا لستُ آسفة عليك

لكن علي قلبي الوفي قلبي الذي لم تعرفِ لم تعرف


علا أحببت أن أنضم إلي أبياتك الرقيقة فكانت هذه من الذاكرة

ربما خانتني بعض الكلمات و لكن ما حيلة الرامي إذا خانته الذاكرة و أحب أن يكون معكم

تقبلي مروري و كوني بخير دائماً