الأخ والصديق الحبيب أ. على شوقى
أقدّر لكم مداخلتكم الطيبة
وتلك المشاركة الإيجابية التى عهدناها منكم
وأؤكد معكم ان الدموع مهما كانت حرارتها
ولهيبها فهى تهون فى حب مصر ...
ومهما حاول الحاقدون فلن ينالوا من أخوتنا
ووحدتنا فنحن مصريون حتى النخاع ...
بارك الله فى حبيبتنا أم الدنيا
وأدام الأخوة والمودة ...
مواقع النشر (المفضلة)