الأكاديمية المهنية للمعلم ضرت ولم تنفع برغم أهميتها بالنسبة للمعلم
كان من الأولى أن تفتح الأكاديمية أبوابها لانتساب المعلمين جميعا في دراسات عليا تفتح آفاق الدراسة العملية وليس النظرية بمعنى أن المعلم الذي يدرس في الأكاديمية لنيل شهادة الدبلوم أو الماجستير أو الدكتوراة عليه أن يتقدم بأبحاث عملية ويقدم أدلة وشواهد على تطبيقها ونجاحها في تأصيل عمليتي التعليم والتعلم وبذلك يتم ترقيته لمستوى أعلى لكن أن يتم اختبار المعلمين بامتحان معظمهم يغشون فيه فهو تأصيل لمبدأ الغش في التعليم وبذلك أصبحت الأكاديمية المهنية للمعلم حبر على ورق ولكن للأسف يرتبط بدخل المعلم المادي وهذا أمر اضطراري ................ عجبي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!